الزيارات:
الثقوب السوداء والبيضاء
الزيارات:
الثقوب السوداء والبيضاء
كثيراً ما سمعنا عن الثقوب السوداء وعن سفن فضائية ابتلعتها الثقوب السوداء ورأيناها في الرسوم المتحركة ولكن ما هي حقيقتها ؟
في الواقع لم يتم ابتلاع ولا أي سفينة فضائية من قبل أي ثقب أسود والسبب أنها بعيدة عن مجرتنا ولكن ولكن تم رصدها بالتلسكوبات
من المعروف أن الثقب الأسود ذو جاذبية عالية لدرجة أنه يجذب فوتونات الضوء ولذلك يقال أنه لا يمكن رؤيتها، في الواقع يمكن رؤية حركتها فعندما يمر من قربها نيازك فإنها تبتلعهم فورا وإن دخلت في مجال ضوئي لأي مجرة فإنه يلاحظ تغير في الضوء لإنها جذبته
هناك العديد من النظريات العلمية حول الثقوب السوداء ولكنها غير مؤكدة فهي مجرد نظريات ولم يدخل أحد داخل الثقب الأسود وم المحتمل إن دخل فهو لن يعود
هناك نظرية تفسر نشوء الثقب الأسود بأنه نجم انتهى عمره وانفجر فشكل الثقب الأسود
أحد النظريات التي تكلم فيها ستيفن هوكينج أن الثقب الأسود هو بوابة بين الكون الكبير الذي نعيش فيه وكون آخر صغير ولكي نشبه الكون الصغير فهو يمثل نقطة زيت في وعاء من الماء نقطة الزيت هي الكون الصغير ووعاء الماء هو الكون الكبير
ونظرية أخرى تقول أنه بوابة نقل مكانية عند الدخول بها فإنها تنقلك إلى مكان آخر ربما إلى فراغ في الفضاء الخارجي وربما كوكب آخر في المجرة التي وجد فيها أو أي مجرة أخرى يكون بدايته ثقب أسود ونهايته ثقب أبيض الثقب الأسود ذو جاذبية عالية والثقب الأبيض له قدرة على القذف إلى مكان آخر ربما يكون مكان محدد ضمن مجال محدد وربما يكون مكان عشوائي
والنظرية الأخيرة تقول أنه بوابة زمنية فبسبب القوة الهائلة على الجذب ربما تصل سرعة الجذب إلى سرعة الضوء فعندما يدخل الجسم داخل الثقب الأسود فإنه يخرج في نفس المكان ولكن في زمان مختلف
في النهاية تبقى كلها نظريات ليست مؤكدة ويبقى الثقب الأسود واقعة غريبة غير مفسرة بشكل مؤكد ومن أسرار الكون الغامضة
 |
| الثقوب السوداء |
كثيراً ما سمعنا عن الثقوب السوداء وعن سفن فضائية ابتلعتها الثقوب السوداء ورأيناها في الرسوم المتحركة ولكن ما هي حقيقتها ؟
في الواقع لم يتم ابتلاع ولا أي سفينة فضائية من قبل أي ثقب أسود والسبب أنها بعيدة عن مجرتنا ولكن ولكن تم رصدها بالتلسكوبات
من المعروف أن الثقب الأسود ذو جاذبية عالية لدرجة أنه يجذب فوتونات الضوء ولذلك يقال أنه لا يمكن رؤيتها، في الواقع يمكن رؤية حركتها فعندما يمر من قربها نيازك فإنها تبتلعهم فورا وإن دخلت في مجال ضوئي لأي مجرة فإنه يلاحظ تغير في الضوء لإنها جذبته
هناك العديد من النظريات العلمية حول الثقوب السوداء ولكنها غير مؤكدة فهي مجرد نظريات ولم يدخل أحد داخل الثقب الأسود وم المحتمل إن دخل فهو لن يعود
هناك نظرية تفسر نشوء الثقب الأسود بأنه نجم انتهى عمره وانفجر فشكل الثقب الأسود
أحد النظريات التي تكلم فيها ستيفن هوكينج أن الثقب الأسود هو بوابة بين الكون الكبير الذي نعيش فيه وكون آخر صغير ولكي نشبه الكون الصغير فهو يمثل نقطة زيت في وعاء من الماء نقطة الزيت هي الكون الصغير ووعاء الماء هو الكون الكبير
ونظرية أخرى تقول أنه بوابة نقل مكانية عند الدخول بها فإنها تنقلك إلى مكان آخر ربما إلى فراغ في الفضاء الخارجي وربما كوكب آخر في المجرة التي وجد فيها أو أي مجرة أخرى يكون بدايته ثقب أسود ونهايته ثقب أبيض الثقب الأسود ذو جاذبية عالية والثقب الأبيض له قدرة على القذف إلى مكان آخر ربما يكون مكان محدد ضمن مجال محدد وربما يكون مكان عشوائي
والنظرية الأخيرة تقول أنه بوابة زمنية فبسبب القوة الهائلة على الجذب ربما تصل سرعة الجذب إلى سرعة الضوء فعندما يدخل الجسم داخل الثقب الأسود فإنه يخرج في نفس المكان ولكن في زمان مختلف
في النهاية تبقى كلها نظريات ليست مؤكدة ويبقى الثقب الأسود واقعة غريبة غير مفسرة بشكل مؤكد ومن أسرار الكون الغامضة
0 تعليقات
