مدوونات عفروتو . Powered by Blogger.

الزيارات:
نوستراداموس" : العراف المعجزة

مرسلة بواسطة hima يوم 0 التعليقات
نوستراداموس" : العراف المعجزة

نوستراداموس" : العراف المعجزة

هو عراف فرنسي نشر مجموعات من النبوءات في كتابه Propheties ("النبوءات")، الطبعة الأولى التي ظهرت في 1555 والتي أصبحت منذ ذلك الحين مشهورة في جميع أنحاء العالم.

يحتوي الكتاب تنبؤات بالأحداث التي اعتقد أنها سوف تحدث في زمانه وإلى نهاية العالم الذي توقع أن يكون في عام 3797 م. وكان يقوم بكتابة الأحداث على شكل رباعيات لم تكن مفهومة.

لكن أسرار هذه التنبآت بدأت تكتشف الواحدة تلو الأخرى اذ مع تقدم الزمن بدأت تظهر معانيها,

من أشهر تنبؤآت نوستراداموس..

حادثة 11 سبتمبر وحيث ورد اسم نيويورك ك(المدينة العظيمة الجديدة) في النبوءة رقم (97) المجلد السادس فقال :
سوف تحترق السماء في خمس وأربعين درجة * يدنو الحريق من المدينة العظيمة الجديدة * ويقفز اللهب الكبير المنتشر الى الأعلى مباشرة * عندما يريدون الحصول على دليل من النور متدين

التنبأ بالطاعون وحرب فرنسا, النبؤة الخامسة والخمسين

إن حربا مخيفة تدار في الغرب* وفي السنة التالية سيأتي مرض ساري رهيب جدا* بحيث سيهاجم الصغار والكبار* حينما تكون النار والدم والحرب والطيران في فرنسا

وقد أدى هذا المرض إلى موت 18 مليون إنسان في سنة 1918 ويصف في نفس النبوءة حالة فرنسا أثناء الحرب ..


ولاحظ الذين حوله أنه يتوقع أشياء عجيبة، ثم تقع!!! وقبل أن يصارح الناس بهذه النبوءات كان يسجلها سراً، ثم ينتظر أن تتحقق؛ وكان الكثير جداً يتحقق بصورة أذهلته هو نفسه!
وفكر في أن يعتزل الطب وأن يتجه نهائياً إلى التنجيم. ومن الغريب أن هذا الرجل الذي توقع أحداثاً رهيبة وقعت في القرن العشرين، لم يتوقع أن تموت زوجته وابنه وابنته معاً!!!! ورغم أن هذا الحادث الرهيب قد هز صورته ووزنه ونبوءاته عند الناس، لكنه استطاع أن يسترد قدرته الخارقة عندما استدعاه الملوك والأمراء ورجال الدين.
و قد كون مجموعة ضخمة من التنبؤات التي تغطي مدة حوالي 450 سنة من توقعات و رؤى نوستردامس لمستقبل العالم ، الا انه يوجد خط عريض واحد تنتظم أغلب نبوئاته على ذلك ، وذلك أن نوستردامس كان فرنسيا من ناحية ، وكان مسيحيا كاثوليكيا من ناحية ثانية ، ولهذا فقد انصب معظم اهتمامه في نبوءاته على فرنسا وعلى الكنيسة الكاثوليكية ومقام البابوية ، وكتعبير عن ذلك فقد اعتبر سنة 1792 بداية لعهد جديد وذلك في رسالته الى الملك الفرنسي هنري الثاني مشيرا بذلك الى أهمية تلك السنة وخطورتها ، وهي سنة اعلان الجمهورية الفرنسية وهي التي تعتبر بداية النهاية لعصر السلطة الكنسية الكاثوليكية والمسيحية بشكل عام في العالم الغربي ، وهي واحدة من نبواءاته التي تحققت وواحدة من النبوءات النادرة جدا التي يذكر فيها تاريخا محددا لحادثة ما ..

 بعض التنبؤات الذي صرح بها العراف نوستراداموس :
يقال أنه حدث في إحدى المرات وهو ما يزال شاباً صغيراً أن رأى أحد الرهبان في الطريق، فركع له قائلاً:
- أهلاً يا صاحب القداسة!
واندهش الناس ولكن هذا الراهب هو الذي أصبح بعد عشرات السنين البابا سكتوس الخامس..

وحدث مرة أخرى أن دُعي نوستراداموس للغذاء فقال لصاحب الدعوة:
"لديك اثنان من الخنازير، أحدهما أبيض والآخر أسود.. وسوف تذبح لنا الخنزير الأبيض، أما الخنزير الأسود فسوف يأكله الذئب!"
وانتهز صاحب البيت هذه المناسبة، وقال للطاهي:
اذبح لنا الخنزير الأسود بسرعة.
وجاء الطعام، وقال نوستراداموس:
بالضبط، إنه الخنزير الأبيض.
ولكن صاحب الدعوة أكد له أن هذا هو الخنزير الأسود؛ لكن نوستراداموس أصر على أنه الأبيض، وجاء الطاهي ليعترف بأن الخنزير الأسود الذي ذبحه تسلل إليه الذئب وخطفه وهرب!

وهذه نبؤة أخرى تخص عالمنا العربي و الإسلامي لنطرحها لكم ...
قال نوستراداموس .. (( من الأرض العربية العظيمة سوف يلد سيد عظيم من شريعة محمد هذا الملك سوف يدخل أوروبا لابساً عمامة زرقاء ، أنه الذي سوف يبعث الأمة العظيمة من الموت لتعيش مرة آخرى ، سوف يكون هو الرعب لكل الناس ، لم يكن أحد أكثر منه رعبا ))
و بالإضافة إلى العشرات من الأحداث التي تنبأ بها في عصره. ولكن الغريب العجيب في أمر هذا الرجل أنه أثار فزع إيطاليا وفرنسا وربما أوروبا كلها في ذلك الوقت، فلم يوجد بيت لم يترك فيه ورقة، وعلى الورقة كل ما سوف يحدث للأسرة من أولها إلى آخرها من أحداث سيئة.
وهذا لا يكلفه أكثر من أن يذهب إلى غرفته ويحملق في كوب من الماء، ويقول أن سطح الماء يتحول بسرعة إلى صفحة متحركة يرى من خلالها ما سيحدث للشخص ..
وعليها تجري الأحداث في كل اتجاه .. وعلى فترات متباعدة .. عشرات السنين أو مئات السنين.































تعليقات
0 تعليقات

0 التعليقات:

Post a Comment

Loading...