مدوونات عفروتو . Powered by Blogger.
الزيارات:
إختراعات غيّرت العالم لم تفز بجائزة نوبل
الزيارات:
إختراعات غيّرت العالم لم تفز بجائزة نوبل
الجينوم البشري
تم الانتهاء من النسخة الأولية لمشروع رسم "الجينوم" البشري عام 2001 دون حصول فريق المشروع على "نوبل"، بل وقد سبقهم الدكتور "كريغ فنتر" الذي ربط بين فك شفرة "الجينوم" ورسمها وبين "جينوم" بكتريا Haemophilus وهو الاكتشاف الذي أثر على الطب بشكل كامل وعجل بعملية رسم خرائط الجينات، وأيضاً لم يحصل على جائزة "نوبل" رغم إن هذه الاكتشافات بكل تأكيد لم يعد العالم بعدها كما كان قبلها.
شبكة الإنترنت
بالتأكيد أنت تقرأ هذا الكلام عبر شبكة الإنترنت، فهل تتذكر العالم قبل اختراعها؟ وهل تتخيل العالم بدونها.. محدود منعزل بلا رابط؟ ورغم إن هذه الشبكة التي استخدمت بشكل عسكري في البداية، لها مؤسس حقيقي بدأ استخدامها بشكل عام وأنشأ أول موقع على الإنترنت وهو البريطاني "تيم بيرنرز لي"، إلا أن "نوبل" تظاهرت أن شبكة الإنترنت ليست اختراعاً غير وجه الكون، وتغاضت عن ترشيحه للجائزة.
"الأركيا" الذي ربط الكائنات الحية
قد لا تكون على معرفة بـ"الأركيا" Archaea ولكنها بالتأكيد من أهم الاكتشافات التي انتقلت بالعلم والطب خطوة للأمام، حيث اكتشف أنها حلقة الوصل بين الكائنات ومكنت من رسم شجرة الحياة، فهي من الكائنات الدقيقة التي تمتلك نوعاً آخر من التركيب الجزيئي المختلف عن الجراثيم، والتي تساعدنا في فهم الأمراض والجراثيم والميكروبات بشكل أعمق، ورغم ذلك فإن مكتشفها "كارل وويز" توفي ولم يحصل على "نوبل".
حتى الثقوب السوداء تموت
كان الاعتقاد السائد أن الثقوب السوداء مخلدة لا تموت حتى أتى العبقري "ستيفن هوكينغ" ليؤكد أنه حتى الثقوب السوداء تموت كذلك، وأثبت رياضياً أنها ستنكمش حتى تتلاشى مكونة ومضة من أشعة "غاما" لتوحد نظريته بين النسبية وميكانيكا الكم، ولكن "نوبل" لم تلحق بهذا العبقري، ويبدو أنهم في انتظار أن يروا بأعينهم ثقباً أسود يموت ليتأكدوا من صحة النظرية بعد ملايين السنين.
المصباح الكهربائي
على الرغم من إن نظرية المصباح الكهربائي هي نتاج فكر عالم آخر غير "توماس أديسون" وهو "جوزيف سوان" إلا أن "أديسون" هو أول من طورها ونفذها على أرض الواقع، ورغم ذلك لم يحظى أياً من العالمين بـ"نوبل" على الرغم من إن "نوبل" نفسها تحتاج لإضاءة المصابيح الكهربائية ليقام احتفالها الضخم تحت الأضواء.
تم الانتهاء من النسخة الأولية لمشروع رسم "الجينوم" البشري عام 2001 دون حصول فريق المشروع على "نوبل"، بل وقد سبقهم الدكتور "كريغ فنتر" الذي ربط بين فك شفرة "الجينوم" ورسمها وبين "جينوم" بكتريا Haemophilus وهو الاكتشاف الذي أثر على الطب بشكل كامل وعجل بعملية رسم خرائط الجينات، وأيضاً لم يحصل على جائزة "نوبل" رغم إن هذه الاكتشافات بكل تأكيد لم يعد العالم بعدها كما كان قبلها.
شبكة الإنترنت
بالتأكيد أنت تقرأ هذا الكلام عبر شبكة الإنترنت، فهل تتذكر العالم قبل اختراعها؟ وهل تتخيل العالم بدونها.. محدود منعزل بلا رابط؟ ورغم إن هذه الشبكة التي استخدمت بشكل عسكري في البداية، لها مؤسس حقيقي بدأ استخدامها بشكل عام وأنشأ أول موقع على الإنترنت وهو البريطاني "تيم بيرنرز لي"، إلا أن "نوبل" تظاهرت أن شبكة الإنترنت ليست اختراعاً غير وجه الكون، وتغاضت عن ترشيحه للجائزة.
"الأركيا" الذي ربط الكائنات الحية
قد لا تكون على معرفة بـ"الأركيا" Archaea ولكنها بالتأكيد من أهم الاكتشافات التي انتقلت بالعلم والطب خطوة للأمام، حيث اكتشف أنها حلقة الوصل بين الكائنات ومكنت من رسم شجرة الحياة، فهي من الكائنات الدقيقة التي تمتلك نوعاً آخر من التركيب الجزيئي المختلف عن الجراثيم، والتي تساعدنا في فهم الأمراض والجراثيم والميكروبات بشكل أعمق، ورغم ذلك فإن مكتشفها "كارل وويز" توفي ولم يحصل على "نوبل".
حتى الثقوب السوداء تموت
كان الاعتقاد السائد أن الثقوب السوداء مخلدة لا تموت حتى أتى العبقري "ستيفن هوكينغ" ليؤكد أنه حتى الثقوب السوداء تموت كذلك، وأثبت رياضياً أنها ستنكمش حتى تتلاشى مكونة ومضة من أشعة "غاما" لتوحد نظريته بين النسبية وميكانيكا الكم، ولكن "نوبل" لم تلحق بهذا العبقري، ويبدو أنهم في انتظار أن يروا بأعينهم ثقباً أسود يموت ليتأكدوا من صحة النظرية بعد ملايين السنين.
المصباح الكهربائي
على الرغم من إن نظرية المصباح الكهربائي هي نتاج فكر عالم آخر غير "توماس أديسون" وهو "جوزيف سوان" إلا أن "أديسون" هو أول من طورها ونفذها على أرض الواقع، ورغم ذلك لم يحظى أياً من العالمين بـ"نوبل" على الرغم من إن "نوبل" نفسها تحتاج لإضاءة المصابيح الكهربائية ليقام احتفالها الضخم تحت الأضواء.
0 تعليقات